Permoveh Personal Vehicle Prototype

Permoveh personal vehicle prototype can travel sideways, diagonally (video)

We've seen all sorts of great ideas to assist with personal mobility, and we think this prototype is up there with the rest of them. The Permoveh (from Personal Mobile Vehicle) was developed by Komori Masaharu, an associate professor from Kyoto University. Using a clever wheel-in-wheel system, the buggy can travel diagonally and laterally, with no need for turning space. The idea allows wheelchair users access to places that otherwise might have been too difficult with existing vehicles. Sadly we don't know whether we'll see this in production any time soon, but if you head on over the break, you'll see its creator showing off its moves.

ولا يزال الإبداع الياباني في إستمرار : عربة شخصية صغيرة تتحرك في جميع الاتجاهات

مع تفاقم مشكلة الزحام انصب اهتمام الباحثين في كثير من دول العالم على تطوير عربات شخصية صغيرة، ومنها سنشاهد اليوم مشروعاً مبتكراً من جامعة كيوتو اليابانية , ما تشاهدونها في هذه الصورة هي عربة اسمها بيرموفيه, تتسع لشخص واحد وتسير على 4 عجلات، وتتميز بجانب بساطة تصميمها في أنها تتحرك في كل الاتجاهات! كيف ذلك؟! الفكرة تكمن في مبدأ اسمه “عجلة داخل عجلة”! ,الصور الموضحة أدناه توضح ذلك ,  تسير العربة على 4 عجلات متساوية الحجم, تحوي كل عجلة بَكَرَات صغيرة كما في الصورة، وعند دوران العجلة الخارجية تتحرك العربة للأمام والخلف، أما حين تدور البكرات الصغيرة فتتحرك العربة يميناً ويساراً، وبالجمع بين الاثنين يمكن أن تتحرك العربة قُطرياً! أشتق اسم بيرموفيه Permoveh من Personal Mobility Vehicle (عربة التنقل الشخصية)، وتبلغ سرعة هذا النموذج الأولي حوالي 6 كيلومتر في الساعة بينما بلغت تكلفته 36,000 دولار. ومن المتوقع أن يكون متاحاً في الأسواق خلال 3-5 أعوام.صحيح أن التكلفة كبيرة وسرعتها بطيئة بعض الشيء لكنها خطوة على الطريق، وقد يكون هذا الابتكار مفيداً جداً لذوي الاحتياجات الخاصة في المستقبل. أما بالنسبة للوطن العربي فلا أظن أن الابتكار سيناسبنا (في المدى القريب والمتوسط على الأقل) لأن العائلة لازال لها دور اجتماعي لا يقل عن دور الفرد (على عكس الغرب)، لذا ففكرة العربات الشخصية الصغيرة لفرد واحد لن تكون مناسبةً لنا.