Monday, February 27, 2012

Kakapo


Kakapo
Once kakapo existed throughout New Zealand, and once it was one of our most common birds. Now it is one of our rarest. Sirocco at a feeding station on Codfish Island. Photo: Don Merton Sirocco at a feeding station on Codfish Island. Photo: Don Merton There are only 131 kakapo in the world - and they all have names. Some of them are funny names like Sinbad, Nora and Richard Henry. They all live on the islands at the bottom of the South Island, and in Fiordland. Our giant, nocturnal parrot has evolved some unusual habits that make it very special. First off, they generally only breed in years when the rimu tree or kahikatea tree is fruiting (every 2-3 years). That’s so they can get super-fat, so that they can run around feeding their chicks.

أغرب ببغاء في العالم: ببغاء لا يطير ولم يبقى منه سوى 127 فقط في العالم
ما تراه في الصورة هو “كاكابو” وهو أحد الأنواع النادرة جداً من الببغاءات التي تعيش في نيوزلندا، وهو نوع مهدد بخطر الانقراض فلا يوجد منه الآن سوى 127 فقط في العالم، لدرجة أن العلماء أعطوا لهم أسماء تميز كل فرد منها لنتعرف عبر هذا الموضوع على كائن عجيب قد لا نراه في المستقبل مرة أخرى تعني كلمة كاكابو “ببغاء الليل وهو اسم على مسمى فلا ينشط هذا الببغاء عادةً إلا في الليل، ويتميز كاكابو بعدة صفات تجعله فريداً بين كل طيور العالم، فهو الببغاء الوحيد الذي لا يطير، وهو أثقل ببغاء في العالم وأطول الطيور عمراً فيبلغ متوسط عمره 90 عاماً. أما عن سبب عدم قدرته على الطيران فيظن العلماء أنه فقد تلك القدرة بسبب عدم وجود أخطار تهدده في الطبيعة على جزيرة نيوزلندا. يتميز كاكابو بريش أخضر ومنقار رمادي كبير، وله أجنحة وذيل قصير نسبياً وساقين صغيرين وأقدام كبيرة. وهو بارع في تسلق الأشجار. لهذا النوع من الببغاءات عادات غريبة جداً تفسر قلة أعداده، فلا يكترث كاكابو بعملية التزاوج ولا يلتقي بالأنثى إلا كل عامين أو ثلاثة، والطريف (أو الغريب) أن الذكر لا يميز أحياناً في عملية التزاوج بين أنثاه وبعض الأنواع الأخرى (حتى أعدائه!)، ما قد يكون له عواقب وخيمة  فضلاً عن أن الذكر ليس له أي دور يذكر في رعاية الأبناء وتتكفل الأنثى وحدها بذلك من الأسباب التي أدت أيضاً لقلة أعداده هو انتقال عدة كائنات مفترسة لبيئته عبر السفن التجارية الأوروبية في القرون الماضية، مثل القطط والفئران والقوارض التي جعلت أعداده تصل لـ30 فقط، لكن جهود الحماية التي بدأت سنة 1890 ساعدت على تكاثره مرة أخرى حتى وصل لـ131 ثم 127 اليوم 

.





No comments:

Post a Comment